قضية ذيل القط (تحقيقات نوح الألفى 4) للكاتبة ميرنا المهدى
"قضية ذيل القط": لغز جديد في عالم نوح الألفي للكاتبة ميرنا المهدي
في عالم الأدب البوليسي العربي، تبرز ميرنا المهدي كأحد أبرز الأسماء بأسلوبها المميز وحبكاتها المعقدة. روايتها الأخيرة "قضية ذيل القط" تأتي كجزء رابع من سلسلة "تحقيقات نوح الألفي"، لتضيف بعدًا جديدًا لعالم نوح وزميله قطز المحمدي.
ما الذي يميز الرواية؟
- القاتل المحترف: ينفذ جرائمه بدقة متناهية، والدليل الوحيد مجرد "ذيل قط".
- نوح الألفي: محقق بقدرات خاصة يحاول مع قطز كشف خيوط الجريمة.
- حبكة بوليسية: مليئة بالتشويق والغموض تجبر القارئ على التفكير.
عن الكاتبة ميرنا المهدي
ولدت ميرنا المهدي في المعادي بالقاهرة، وتخرجت في كلية الألسن – جامعة عين شمس. تخصصت في الفرنسية والإسبانية، وحازت جوائز من سفارتي كندا وفرنسا والمركز الثقافي الفرنسي. من أبرز أعمالها: "جاز وروك"، "صديقي السيكوباتي"، و"دليل جدتي لقتل الأوغاد".
الكاتبة ميرنا المهدي
لمن نرشّح «قضية ذيل القط»؟
- ◆ عشاق الأدب البوليسي والتحقيقات الغامضة.
- ◆ من يحب الحبكات المليئة بالأسرار والتفاصيل الدقيقة.
- ◆ القراء الذين يبحثون عن رواية تشدهم حتى الصفحة الأخيرة.
أسئلة شائعة
الخلاصة
"قضية ذيل القط" ليست مجرد رواية بوليسية، بل رحلة مثيرة في عالم من الغموض والتشويق. أسلوب ميرنا المهدي يجعل القارئ يعيش الأحداث بواقعية ويبحث عن الحقيقة خلف كل تفصيلة. إذا كنت من محبي التحقيقات الذكية والإثارة، فهذه الرواية ستبقى عالقة بذهنك طويلًا.
إرسال تعليق